نزلت هذه السورة في المدينة المنورة وفيها ثلاث آيات. وقد ورد أن من قرأ هذه السورة في صلاة إلزامى انتصر دائما على أعدائه. في يوم القيامة يسلم كتابا سيكتب فيه أنه خال من جهنم.
تضمن قراءة هذه السورة في الصلاة قبول الصلاة. إن من يقرأ هذه السورة مراراً يكون في نفس مكانة أولئك الذين كانوا مع الرسول الكريم (ص) عند فتح مكة.