Qasida Ghousia APP
بدأت هذه القصائد المقدسة في كشف الحقيقة على لسان المبارك حضرة بير محبوب السبحاني، قطب رباني، غاوس الصمداني، حضرة بير دستغير محبوب، سبحاني، حضرة الشيخ محيي الدين عبد القادر الجيلاني قداس، الله سروهول العزيز، في ذلك الوقت، عندما بعد أن تم تعيينه في أعلى وأسمى مركز لمؤسسات غاوس ومحبوب، تم منحه مكاتب غاوس الدوام (غاوس إلى الأبد) ورئيس أولياء وسلطان الفقراء. وكان هذا هو المقام الذي قال فيه: "قدمي هذه على رقاب أولياء الله جميعاً، سواء الذين وصلوا أو الذين لم يصلوا بعد إلى العالم". ذلك الشخص، الذي يقرأ هذه القصيدة المقدسة بصدق وإخلاص مطلق (وإخلاص) من القلب وباحترام وإجلال، روحانية حضرة البير محبوب صبحاني، قطب رباني، غاوس الصمداني حضرة بير داستغير محبوب السبحاني حضرة الشيخ محيي الدين عبد القادر الجيلاني قداس - الله سرو العزيز - يتجه نحوه من نفس المقام العالي وقوة ذلك المقام الأعلى وطبيعة ذلك المقصد الطاهر تأتي عليه وتنعطف نحوه..